Everything about الشيخ أبو إسحاق الحويني
Everything about الشيخ أبو إسحاق الحويني
Blog Article
أبو إسحاق الحويني شيخ وداعية مصري تسمى بقريته وبالشاطبي
تنقل بين مجالس الشيوخ، وتتلمذ على عدد منهم، إذ درس على الشيخ محمد نجيب المطيعي، أصول الفقه، وتعلم أساليب الدعوة وفنون الخطابة على الشيخ عبد الحميد كشك.
أخبار رئيسية وزير الخارجية المصري يستقبل نظيره الإريتري في القاهرة
تَكنَّى في مطلع طلبه للعلم (بأبي الفضل) لتعلقه بالحافظ ابن حجر، ثم ارتبط بكتب أبي إسحاق الشاطبي، فحُبِّبَت إليه كنيتُه، وتعلق بها لما علم أنها للصحابي الجليل سعد بن أبي وقاص -رضي الله عنه-؛ فعُرف واشتُهِر بعد ذلك بين الناس بأبي إسحاق الحويني.
علاقة الشيخ الحويني بالسلطات المصرية كانت معقدة في بعض الأحيان، بينما كان للآغاخان علاقات طيبة وأنشطة تنموية في مصر.
وفي أحد الأيام، عقب عودته من الصلاة، وقع بصره على كتاب يباع على الرصيف بعنوان "صفة صلاة النبي ﷺ من التكبير إلى التسليم كأنك تراها" للشيخ محمد ناصر الدين الألباني، ورغم اهتمامه بمحتوى الكتاب، إلا أنه تردد في شرائه بسبب سعره المرتفع، لكنه عثر لاحقا على نسخة مختصرة منه، فاقتناه.
لم يدعم الرئيس السابق محمد مرسي في البداية لكنه أيده لاحقاً بعد أن أخذ تعهدات منه بتطبيق الشريعة
إسرائيل تطلب إخلاء منطقة تل السلطان جنوبي قطاع غزة، وحماس تعلن مقتل قيادي في الحركة بغارة غرب خان يونس
الآغاخان website أوصى بدفنه في مصر، بينما كان الحويني يرى أن يُدفن المتوفى حيث مات، مما يفسر دفنه في قطر.
درس المرحلة الابتدائية بمدرسة الوزارية الابتدائية في قرية الوزارية المجاورة لقريته، ثم المرحلة الإعدادية في المدرسة الإعدادية القديمة "الشهيد حمدي إبراهيم" في كفر الشيخ، وبدأ كتابة الشعر، ثم درس المرحلة الثانوية في مدرسة الشهيد عبد المنعم رياض بالمدينة نفسها، في القسم العلمي.
وأحدث هذا الاكتشاف هزة فكرية لديه، أثرت حتى على استماعه لخطب الشيخ كشك، إذ أصبح يشكك في كل حديث يسمعه.
هل حلّت الإمارات مكان سلطنة عُمان في الوساطات الدولية؟
يذكر أن الداعية الإسلامي قد احتجب عن الإعلام في الفترة الأخيرة واكتفى بدروسه الدينية التي يعطيه في مسجده في قرية الحويني بمحافظة كفر الشيخ، خاصة مع ضعف صحته حيث أنه يعاني من مرض السكر ومضاعفاته التي أدت إلى قطع إحدى ساقيه في السنوات الأخيرة.
وفي وسط هذه الآراء، شارك الكثيرون منشوراً يجمع بين رأيين متناقضين حدّ الشماتة: أحدهما، لابنة المفكر المصري الراحل سيد القمني، والرأي الآخر يعود زمنه إلى ما قبل عامين، وهو لابن الداعية أبو إسحاق الحويني.